3 - شهر شعبان، عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - يصوم من شهر أكثر من شعبان)) البخاري:4/ 186،مسلم:176، لكن بشرط: قال - صلى الله عليه وسلم - ((إذا انتصف شعبان فلا تصوموا حتى يكون رمضان)) صحيح الجامع:1/ 397
4 - الست من شوال قال - صلى الله عليه وسلم - ((من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر)) رواه مسلم:1164 الدهر: السنة.
5 - التسع الأولى من ذي الحجة، ((كان - صلى الله عليه وسلم - يصوم تسع ذي الحجة)) صحيح أبو داود للألباني2/ 2129، وقال - صلى الله عليه وسلم - ((ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام)) صحيح أبو داود للألباني2/ 2430.
6 - يوم عرفة قال - صلى الله عليه وسلم - ((من صام يوم عرفة غفر الله له سنتين؛ سنة أمامه وسنة خلفه)) صحيح الجامع2/ 6335.
7 - الإثنين والخميس، قال - صلى الله عليه وسلم - ((تعرض الأعمال يوم الإثنين والخميس فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم)) صحيح الجامع1/ 2959.
8 - ثلاثة أيام من كل شهر، قال - صلى الله عليه وسلم - ((صم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله)) البخاري:4/ 192،مسلم:1195. وأفضلها: الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر.
- يستحب تفطير الصائمين قال - صلى الله عليه وسلم - ((من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا)) صحيح الجامع2/ 6415.
- النية في السحور:
1 - طاعة لأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم -، حيث قال - صلى الله عليه وسلم - ((تسحروا فإن في السحور بركة)) البخاري:4/ 120،مسلم:1095، وقال - صلى الله عليه وسلم - في شأن السحور ((لا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من الماء)) صحيح الجامع1/ 3683.
2 - اقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم -.
3 - لنزول البركة قال - صلى الله عليه وسلم - ((تسحروا فإن في السحور بركة)) البخاري:4/ 120،مسلم:1095، وقال - صلى الله عليه وسلم - ((عليكم بهذا السحور فإنه هو الغذاء المبارك)) صحيح الجامع2/ 4081.
4 - للحظو بدعاء الله تعالى وملائكته، قال - صلى الله عليه وسلم - ((إن الله تعالى وملائكته يصلون على المتسحرين)) صحيح الجامع1/ 1841.
5 - للابتعاد عن التشبه باليهود والنصارى قال - صلى الله عليه وسلم - ((إن فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحور)) صحيح أبو داود للألباني2/ 2053.
6 - للتقوية على الصوم والعبادة أثناء النهار.
- يستحب الإكثار من تناول التمر في وجبة السحور لقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - ((نعم سحور المؤمن التمر)) صحيح أبو داود للألباني2/ 2055.
**