وكن لي شفيعا يوم لا ذو شفاعة1
وهذا ونحوه، مما نزل في المستقبل، لتحقق وقوعه، منزلة ما قد وقع ومضى2.
[يجوز في الزمان المحمول على "إذا" أو "إذ" الإعراب على الأصل] :
فصل: ويجوز في الزمان المحمول على "إذا" أو "إذ" الإعراب على الأصل، والبناء حملا عليهما3؛ فإن كان ما وليه فعلا مبنيا؛ فالبناء أرجح للتناسب؛