2- ورجحانه1، كـ: "جاء زيد وعمرو" لأنه الأصل، وقد أمكن بلا ضعف.
3- ووجوب المفعول معه، وذلك في نحو: "ما لك وزيدا"، و: "مات زيد وطلوع الشمس" لامتناع العطف في الأول من جهة الصناعة2، وفي الثاني من جهة المعنى.
4- ورجحانه، وذلك في نحو قوله3: [الوافر]
257- فكونوا أنتم وبني أبيكم4