والثانية: أن يحصر الفاعل بإنما، نحو: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} 1 وكذا الحصر بإلا عند غير الكسائي2، واحتج بقوله3: [البسيط]
221- ما عاب إلا لئيم فعل ذي كرم ... ولا جفا قط إلا جبا بطلا4