أي: تزعمونهم شركائي1، وتحسب حبهم عارا علي.
[جواز حذف المفعولين اقتصارا] :
وأما حذفهما اقتصارا، أي: لغير دليل، فعن سيبويه والأخفش المنع مطلقا2، واختاره الناظم، وعن الأكثرين الإجازة مطلقا، لقوله تعالى: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ