وهو قليل، حتى توهم الشلوبين1 أنه غير واقع.

وتارة يراد بهما التوبيخ، كقوله2: [البسيط]

167- ألا ارعواء لمن ولَّت شبيته3

وهو الغالب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015