اوضح التفاسير (صفحة 5058)

17

{خَيْرٌ} من الدنيا وما فيها {وَأَبْقَى} لدوام نعيمها. أما ما ترونه من نعيم الدنيا؛ فإنه صائر إلى الزوال والفناء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015