{ثُمَّ لاَ يَمُوتُ فِيهَا} كما مات في الدنيا واستراح {وَلاَ يَحْيَا} أي ولا تتوفر لها أسباب الحياة؛ لأن من دأب النار الإماتة والإفناء؛ بمعنى أنه لا يحيا حياة طيبة من غير الإحتراق، الذي هو من أسباب الموت