{وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ} إلى عشيرته المؤمنين، أو إلى أهله من الحور العين {مَسْرُوراً} بما لاقاه من الإكرام والتكريم، وعفو البر التواب الرحيم