{وَمَا هُمَ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ} أي لا يخرجون عنها طرفة عين؛ كقوله تعالى: {وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا} وهذا ينقض قول
-[738]- القائلين بعدم الخلود في النار، وأن المراد بالخلود: المبالغة في طول المكث