{أَمْ لَهُمْ شُرَكَآءُ} فيما يزعمونه {فَلْيَأتُواْ بِشُرَكَآئِهِمْ} ليذوقوا معهم ما أعد لهم من العذاب. وقد يراد بالشركاء: شركاء الله تعالى في الملك