اوضح التفاسير (صفحة 3935)

37

{لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ} واع للإيمان؛ لأن من لا يعي الإيمان؛ كمن لا قلب له {أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ} أي أصغى إلى المواعظ واستمع لها، وعمل بها {وَهُوَ شَهِيدٌ} حاضر بقلبه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015