اوضح التفاسير (صفحة 3922)

22

{لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ} في الدنيا {مِّنْ هَذَا} العذاب النازل بك اليوم {فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ} أزلنا غفلتك، وأريناك عياناً ما كنت تنكره وتكذب به {فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ} من الحدة؛ أي قوي: تشاهد به اليوم ما خفي عليك بالأمس؛ من البعث والحساب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015