اوضح التفاسير (صفحة 3664)

44

{وَإِنَّهُ} أي القرآن {لَذِكْرٌ لَّكَ وَلِقَوْمِكَ} أي شرف عظيم لك ولهم {وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ} عن مدى تمسككم به، ونشركم له

طور بواسطة نورين ميديا © 2015