59
إِلاَّ مَوْتَتَنَا الأُولَى} التي متناها في الدنيا {وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ} بعد أن تداركتنا نعمة الله تعالى في الدنيا بالإيمان، وفي الآخرة بالنجاة من النيران وهو استفهام تلذذ، وتحدث بنعمة الله تعالى وتقرير لتأبيد الحياة المنعمة، وانعدام التعذيب