اوضح التفاسير (صفحة 317)

67

{مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً} كما تزعمون {وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً} مائلاً إلى الدين الحق القيم؛ وهو الإسلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015