22
{وَمَا يَسْتَوِي الأَحْيَآءُ وَلاَ الأَمْوَاتُ} أي الذين دخلوا في الإسلام، ومن لم يدخلوا فيه. ويصح أن يكون جميع ما تقدم على ظاهره
{وَمَآ أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ} أي كما أنك لا تسمع الموتى - سكان القبور - فكذلك لا تستطيع إسماع الكفار: موتى القلوب