اوضح التفاسير (صفحة 2901)

32

{وَكَانُواْ شِيَعاً} فرقاً {كُلُّ حِزْبٍ} كل فرقة، وجماعة {بِمَا لَدَيْهِمْ} من الآراء الباطلة، والعقائد الفاسدة {فَرِحُونَ} مسرورون؛ لم يكلفوا أنفسهم عناء البحث وراء الحقائق، والسعي إلى معرفة الخير الموصل إلى رضا الرحمن ورحيب الجنان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015