اوضح التفاسير (صفحة 1922)

39

{وَلَوْلا} وهلا {إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ} عند إعجابك بها، وسرورك من منظرها {مَا شَآءَ اللَّهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ} ولم تقل «ما أظن أن تبيد هذه أبداً» إنك {إِن تَرَنِ أَنَاْ أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً} في هذه الدنيا الفانية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015