اوضح التفاسير (صفحة 1856)

72

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ} الدنيا {أَعْمَى} عن الحق: أريد به عمى القلوب لا العيون {فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} {فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى} عن النجاة؛ كالأعمى حينما يتعثر فيما يلقاه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015