اوضح التفاسير (صفحة 182)

201

{وِمِنْهُمْ مَّن يَقُولُ رَبَّنَآ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً} أي رزقاً واسعاً، وعيشاً رغداً {وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً} ثواباً ومغفرة، وجنة عرضها كعرض السموات والأرض؛ فكان حقاً على الله أن ينيله ما يتمناه فضلاً من لدنه ونعمة وقيل: إن حسنة الدنيا: المرأة الصالحة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015