{أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ} أي حال كونهم خائفين مترقبين متوقعين العذاب
-[325]- {فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُوفٌ} بالناس {رَّحِيمٌ} بهم؛ حيث لم يعاجلهم بالعقوبة؛ بل ويعفو عن كثير من ذنوبهم، ويملي لهم علهم يرجعوا عن غيهم وبغيهم