{قَالُواْ ياصَالِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوّاً} نرجو خيرك وعطفك وبرك؛ فما بالك تنهانا عما نعبد ويعبد آباؤنا؟ أو المراد «مرجواً» ذا عقل راجح، وذهن ثاقب