{وَأْوْلُواْ الأَرْحَامِ} أي ذووا القرابات {بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ} في البر، والإنفاق والإحسان.
والرحم: وعاء الولد ومنبته. وأطلق على القرابات: لأنه أصلها وسببها.