35
{وَمَا كَانَ صَلاَتُهُمْ} أي دعاؤهم {عِندَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكَآءً} صفيراً {وَتَصْدِيَةً} تصفيقاً؛ وقد كانت قريش يطوفون بالبيت عراة؛ يصفقون ويصفرون؛ كما يفعل اليوم بعض من يدعون الولاية والجذب في كثير من مجالسهم
-[215]- المختصة بذكر الله تعالى وعبادته