أخرجه أبو يعلى (521)
- ورواه أبو السوار عبد الله بن سوار العنبري البصري عن حماد واختلف عنه:
• فرواه معاذ بن المثنى العنبري عن أبي السوار فقال: عن الحسن عن جندب أو غيره.
أخرجه أبو بكر النجاد في "الرد على من يقول القرآن مخلوق" (34)
• ورواه أبو بكر أحمد بن القاسم الأنماطي عن أبي السوار فقال: عن الحسن عن أنس عن جندب أو غيره.
أخرجه الخطيب في "التاريخ" (4/ 349)
وهو وهم.
والحديث إسناده ضعيف لأنَّ حميداً والحسن مدلسان وقد عنعنا.
وحديث أبي سعيد له عنه طريقان:
الأول: يرويه سليمان بن مهران الأعمش عن أبي صالح ذكوان السَّمَّان واختلف عنه:
- فقال وكيع: عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد قال: "احتج آدم وموسى فقال موسى: يا آدم، خلقك الله بيده، ونفخ فيك من روحه، وأمر الملائكة فسجدوا لك، وأسكنك جنته فأغويتَ الناس وأخرجتهم من الجنة. فقال آدم: يا موسى اصطفاك الله بكلمته وأنزل عليك التوراة، وفعل بك وفعل، تلومني على أمر قد قدره الله عليَّ قبل أن يخلقني، قال: فحج آدمُ موسى"
أخرجه ابن أبي عاصم (148) وأبو يعلى (1204) وابن خزيمة (1/ 253) من طرق عن وكيع به.
قال ابن خزيمة: هذا الإسناد صحيح لا شك فيه"
وهو كما قال.
ولم ينفرد وكيع به بل تابعه عبد الله بن داود الخُرَيبي عن الأعمش موقوفاً.
أخرجه النجاد (22)
- ورواه الفضل بن موسى المروزى عن الأعمش مرفوعاً.
أخرجه البزار (كشف 2147) والنجاد (46)