أخرجه الطيالسي (ص 175) وأحمد (4/ 161) والبخاري في "الكبير" (4/ 2/ 317) والدارمي (1374) وابن خزيمة (1638) وابن قانع في "الصحابة" (3/ 221) والطبراني في "الكبير" (22/ 235 - 236) والبيهقي في "الدلائل" (1/ 256 - 257)
عن شعبة
وأحمد (4/ 161) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (1463)
عن أبي عَوَانة الوَضَّاح بن عبد الله اليشكري
والطبراني في "الكبير" (22/ 236) و"الأوسط" (4395) و"الصغير" (1/ 217) وفي "مسند الشاميين" (2483)
عن غيلان بن جامع الكوفي
ثلاثتهم عن يعلي بن عطاء قال: سمعت جابر بن يزيد بن الأسود السُّوَائي يحدث عن أبيه أنه صلى مع النبي -صلى الله عليه وسلم- صلاة الصبح، قال: وإذا رجلان حين صلى النبي -صلى الله عليه وسلم- قاعدان في ناحية لم يصليا، قال: فدعاهما، فجيء بهما ترعد فرائصهما، قال: "ما منعكما أن تصليا؟ " قالا: صلينا في رحالنا، قال: "فلا تفعلا، إذا صليتما في رحالكما ثم أدركتما الإِمام فصليا فإنها لكما نافلة"
قال: فقام الناس يأخذون بيده يمسحون بها وجوههم، قال: فأخذت بيده فمسحت بها وجهي، فإذا هي أبرد من الثلج، وأطيب ريحاً من المسك.
السياق للدارمي.
وإسناده صحيح (?).
775 - (5569) قال الحافظ: وفي حديث جابر بن سَمُرَة عند مسلم (2329) في أثناء حديث قال: فمسح صدري فوجدت ليده بردًا أو ريحاً كأنما أخرجها من جُؤْنَةِ عطار" (?)
776 - (5570) قال الحافظ: وروى مسلم حديث أنس في جمع أم سُليم عرقه -صلى الله عليه وسلم- وجعلها إياه في الطيب، وفي بعض طرقه: وهو أطيب الطيب" (?)