"الكبير" (3196) وأبو نعيم في "الصحابة" (1942) والبيهقي (9/ 150 - 151) وفي "الدلائل" (4/ 268) من طرق عن عبد الرزاق به.

وأخرجه يعقوب بن سفيان في "المعرفة" (1/ 507 - 509) ومن طريقه البيهقي في "الدلائل" (4/ 266 - 267)

عن محمد بن ثور الصنعاني

وابن قانع في "الصحابة" (1/ 196)

عن عبد الله بن المبارك

كلاهما عن معمر به.

قال البزار: لا نعلم رواه هكذا إلا معمر، ولا روى الحجاج إلا هذا"

وقال ابن كثير: إسناده على شرط الشيخين" البداية والنهاية 4/ 217

وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح" المجمع 6/ 154

قلت: رواته ثقات إلا أنّ ابن معين تكلم في رواية معمر عن ثابت، فقال: معمر عن ثابت ضعيف.

وقال أيضاً: إذا حدثك معمر عن العراقيين فخالفه إلا عن الزهري وابن طاوس فإنّ حديثه عنهما مستقيم، فأما أهل الكوفة وأهل البصرة فلا.

وقال: وحديث معمر عن ثابت مضطرب كثير الأوهام.

408 - (5202) قال الحافظ: وروى ابن سعد من حديث ابن عباس أنه -يعني العباس- هاجر إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- بخيبر" (?)

معضل

أخرجه ابن سعد (4/ 17) عن إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس المدني حدثني أبي عن ابن عباس بن عبد الله بن معبد بن عباس أن جده عباسًا قدم هو وأبو هريرة في ركب يقال لهم: ركب أبي شِمْر فنزلوا الجُحْفَة وهم عامدون النبي -صلى الله عليه وسلم-، وذلك يوم فتح خيبر، قال: فقسم النبي -صلى الله عليه وسلم- للعباس وأبي هريرة في خيبر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015