أخرجه ابن عدي (3/ 1101)
وإسناده ضعيف جدًا، سليمان بن أرقم متروك الحديث، قاله أبو داود وأبو حاتم والترمذي وابن خراش وأبو أحمد الحاكم والدارقطني والنسائي.
وأخرجه ابن الجوزي في "تنوير الغبش" (1) من طريق أبي القاسم عبد الله بن محمد البغوي ثنا حاجب بن الوليد ثنا محمد بن سلمة به.
4146 - "ولد لي الليلة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم"
قال الحافظ: أخرجه مسلم (2315) من حديث ثابت عن أنس رفعه قال: فذكره" (?)
4147 - حديث جابر قال: ولدت امرأة من اليهود غلاما ممسوحة عينه والأخرى طالعة ناتئة فأشفق النبي-صلى الله عليه وسلم- أن يكون هو الدجال"
قال الحافظ: روى أحمد من حديث جابر قال: فذكره.
وقال: في حديث جابر عند الترمذي ونحوه لمسلم: فقال: أرى حقا وباطلا، وأرى عرشا على الماء.
وقال: في حديث جابر "فلست بصاحبه، إنّما صاحبه عيسى بن مريم".
وقال: ووقع في حديث جابر: ثم جاء النبي-صلى الله عليه وسلم- ومعه أبو بكر وعمر ونفر من المهاجرين والأنصار وأنا معهم.
وقال: ووقع في حديث جابر: رجاء أن يسمع من كلامه شيئًا ليعلم أصادق هو أم كاذب.
وقال: وفي حديث جابر: فقالت: يا عبد الله هذا أبو القاسم قد جاء" (?)
له عن جابر طريقان:
الأول: يرويه إبراهيم بن طَهْمان الخراساني عن أبي الزبير عن جابر قال: إنّ امرأة من اليهود بالمدينة ولدت غلاما ممسوحة عينه طالعة ناتئة فأشفق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يكون الدجال، فوجده تحت قطيفة يُهَمْهِم، فأذنته أمه فقالت: يا عبد الله هذا أبو القاسم قد جاء فاخرج إليه، فخرج من القطيفة، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- "ما لها قاتلها الله لو تركته لبين" ثم قال "يا ابن صائد ما ترى؟ " قال: أرى حقا، وأرى باطلا، وأرى عرشا على الماء، قال: