وخالف الجميع أبان بن أبي عياش فرواه عن عكرمة مرسلاً.
أخرجه عبد الرزاق (4573) عن مَعْمر بن راشد عن أبان به.
وأبان متروك.
واختلف عنه:
قال ابن عبد البر: وقد روى أبو عصمة نوح بن أبي مريم عن أبان بن أبي عياش عن عكرمة عن ابن عباس رفعه "الوتر عليّ فريضة، وهو لكم تطوع، والأضحى عليّ فريضة، وهو لكم تطوع، والغسل يوم الجمعة عليّ فريضة، وهو لكم تطوع"
وهذا حديث منكر لا أصل له، ونوح بن أبي مريم ضعيف متروك مجتمع على ضعفه، وكذلك أبان بن أبي عياش مجتمع على ضعفه وترك حديثه" التمهيد 23/ 290
2719 - "كَتَبَ الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة"
قال الحافظ: في صحيح مسلم (2653) من حديث عبد الله بن عمرو مرفوعاً: فذكره" (?)
2720 - عن أنس قال: كتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى كل جبار يدعوهم إلى الله، وسمى منهم
كسرى وقيصر والنجاشي، قال: وليس بالنجاشي الذي أسلم.
قال الحافظ: وقد روى مسلم (1774) من حديث أنس قال: فذكره" (?)
2721 - عن أبي هريرة قال: كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن أن يؤخذ من العسل العشر.
قال الحافظ: أخرجه عبد الرزاق، وفي إسناده عبد الله بن مُحَرَّر وهو بمهملات وزن محمد، قال البخاري في "تاريخه": عبد الله متروك ولا يصح في زكاة العسل شيء. قال الترمذي: لا يصح في هذا الباب شيء. قال الشافعي في القديم: حديث إنّ في العسل العشر ضعيف وفي أن لا يؤخذ منه العشر ضعيف إلا عن عمر بن عبد العزيز" (?)
ضعيف جداً
أخرجه عبد الرزاق (6972) عن عبد الله بن محرر الجزري عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل اليمن أن يؤخذ من أهل العسل العشور.