وأخرجه ابن أبي شيبة (10/ 71) وأحمد (5/ 216 - 217 و 217) وهناد في "الزهد" (1408) عن وكيع به.
وأخرجه أبو داود (4419) ومن طريقه ابن الأثير في "أسد الغابة" (5/ 349)
عن محمد بن سليمان الأنباري
وابن عبد البر في "التمهيد" (23/ 126)
عن موسى بن معاوية
قالا: ثنا وكيع به.
وهشام بن سعد مختلف فيه والأكثر على تضعيفه، لكنه لم ينفرد به بل تابعه زيد بن أسلم عن يزيد بن نعيم عن أبيه به مختصرا.
أخرجه ابن أبي شيبة (10/ 78 - 79) وأحمد (5/ 217) وأبو داود (4377) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (2393) والنسائي في "الكبرى" (7205 و 7274) والطحاوي في "المشكل" (435) وابن قانع (3/ 150) والحاكم (4/ 363) وأبو نعيم في "الصحابة" (6390) والبيهقي (8/ 219 و 228 و 330) وفي "معرفة السنن" (12/ 305 - 306) وفي "الشعب" (9209) من طرق عن سفيان الثوري عن زيد بن أسلم به.
قال الحاكم: صحيح الإسناد"
قلت: نعيم بن هزال مختلف في صحبته، ذكره ابن حبان في "الثقات" وقال: له صحبة.
وذكره غير واحد في الصحابة.
وقال ابن عبد البر في "الاستيعاب": وقد قيل: إنه لا صحبة لنعيم هذا وإنما الصحبة لأبيه هزال وهو أولى بالصواب"
والباقون ثقات.
- ورواه عكرمة بن عمار اليمامي عن يزيد بن نعيم بن هزال واختلف عنه:
• فرواه أبو أسامة بشر بن الفضل -بصري سكن مصر- عن عكرمة بن عمار ثنا يزيد بن نعيم بن هزال الأسلمي عن جده هزال أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال له "يا هزال أما إنك لو سترته بردائك لكان خيرا لك" قالها مرتين أو ثلاثاً، يعني ماعزا.
أخرجه الدولابي في "الكنى" (1/ 105)