ومن طريقه أخرجه النسائي (6/ 179) وفي "الكبرى" (4402) وأبو نعيم في "الحلية" (8/ 261)

وأخرجه ابن أبي شيبة (12/ 484) وأحمد (2/ 101و262 و 383) ومسلم (2/ 682 - 683 و 683) وابن ماجه (2788) والترمذي (1636) وأبو يعلى (2641) وأبو عوانة (5/ 15 و 16 و21 - 22 و23) والطبراني في "الأوسط" (2090) والبيهقي (4/ 81) وفي "الشعب" (3996) والخطيب في "التاريخ" (5/ 196) من طرق عن سهيل به.

وأخرجه مسلم (2/ 683 - 684) من طريق بكير بن عبد الله بن الأشج المدني عن أبي صالح ذكوان عن أبي هريرة به.

الثاني: يرويه ابن شهاب الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة مرفوعا "الخير معقود بنواصي الخيل إلى يوم القيامة، ومثل المنفق عليها كالمتكفف بالصدقة"

أخرجه أبو يعلى (6014) وأبو عوانة (5/ 15) والطبراني في "الأوسط" (3112) وابن المقرئ في "المعجم" (1140) والبيهقي (6/ 329) من طرق عن عبد الرزاق أنا مَعْمَر عن الزهري به.

قال الطبراني: لم يَرو هذا الحديث عن الزهري إلا معمر، تفرد به عبد الرزاق"

وقال المنذري والهيثمي: رجاله رجال الصحيح" الترغيب 2/ 262 - المجمع 5/ 259

قلت: وإسناده صحيح.

الثالث: يرويه أيوب السَّختياني عن نافع عن أبي هريرة مرفوعا "الخيل معقود بنواصيها الخير"

أخرجه أبو يعلى (2640) وفي "معجمه" (14) قال: ثنا محمد بن جامع العطار وكان ضعيفا ثنا حماد بن زيد ثنا أيوب به.

وإسناده ضعيف لضعف محمد بن جامع.

وأما حديث عتبة بن عبد فيرويه ثور بن يزيد الحمصي واختلف عنه:

- فرواه سفيان الثوري عن ثور واختلف عنه:

• فقال عبد الرزاق: أنبا سفيان عن ثور عن رجل يقال له نصر عن عتبة بن عبد قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن نتف أذناب الخيل وأعرافها ونواصيها، وقال "أذنابها مذابها، وأعرافها أدفاؤها، ونواصيها معقود بها الخير إلى يوم القيامة".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015