أبي سعيد قال: سافرنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى مكة ونحن صيام فنزلنا منزلا فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم" فكانت رخصة، فمنا من صام ومنا من أفطر، ثم نزلنا منزلا آخر فقال "إنكم مصبحو عدوكم والفطر أقوى لكم فأفطروا" وكانت عزمة، فأفطرنا. ثم قال: لقد رأيتنا نصوم مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك في السفر.
أخرجه ابن أبي شيبة (12/ 330) وأحمد (3/ 35 - 36) ومسلم (1120) وأبو داود (2406) والفريابي (98) وابن خزيمة (2023) والطحاوي (2/ 65) والطبراني في "مسند الشاميين" (1935) والبيهقي (4/ 242) من طرق عن معاوية بن صالح الحمصي عن ربيعة بن يزيد به.
2000 - عن معاذ قال: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى غزوة تبوك زيادة على ثلاثين ألفا.
قال الحافظ: وللحاكم في "الإكليل" من حديث معاذ: فذكره" (?)
ضعيف
أخرجه ابن عدي (7/ 2724) عن عمر بن سنان ثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري ثنا يحيى بن سعيد ثني أبو فروة يزيد بن سنان الجَزَري عن زيد بن أبي أنيسة عن يحيى بن يَعْمَر عن عبد الرحمن بن غَنْم عن معاذ بن جبل قال: فذكره.
وإسناده ضعيف لضعف يزيد بن سنان.
2001 - عن جابر قال: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مهلين بالحج، فأمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنْ نشترك في الإبل والبقر، كل سبعة منا في بدنة.
قال الحافظ: رواه مسلم (2/ 882") (?)
2002 - عن أبي رافع قال: خرجنا مع عليّ حين بعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - برايته فضربه رجل من يهود فطرح تَرْسَه، فتناول عليّ بابا كان عند الحصين فَتَتَرَّس به عن نفسه حتى فتح الله عليه، فلقد رأيتني أنا في سبعة أنا ثامنهم نجهد على أنْ نقلب ذلك الباب فما نقلبه.
قال الحافظ: وذكر ابن إسحاق من حديث أبي رافع قال: فذكره" (?)
ضعيف