خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى حنين لثمان عشرة خلت من رمضان، فصام طوائف من الناس وأفطر آخرون، فلم يعب على الصائم صومه، ولا على المفطر إفطاره.

وأخرجه ابن سعد (2/ 108) عن وهب بن جرير بن حازم أنا هشام به، إلا أنه قال فيه "إلى خيبر"

وأخرجه الطحاوي في "شرح المعاني" (2/ 68) عن أبي بكرة بكار بن قتيبة البكراوي ثنا وهب بن جرير به إلا أنه قال فيه "يوم فتح مكة"

وهكذا رواه رَوح بن عبادة البصري عن هشام فقال "يوم فتح مكة"

أخرجه الطحاوي (2/ 68)

وتابعه مسلم بن إبراهيم البصري عن هشام به.

أخرجه ابن سعد (2/ 138) والطحاوي (2/ 68) وأبو عوانة (3/ 131)

ورواه غير واحد عن هشام فلم يذكروا المكان، منهم:

• أبو عامر عبد الملك بن عمرو العَقَدي.

أخرجه مسلم (2/ 787)

• عمرو بن عاصم الكلابي.

أخرجه أبو عوانة (3/ 131 - 132)

• عبد الوهاب بن عطاء الخفاف.

أخرجه أبو عوانة (3/ 132)

ب - سعيد بن أبي عَروبة.

أخرجه ابن أبي شيبة (?) (3/ 17) وعنه مسلم (2/ 787) عن محمد بن بشر العبدي

وأحمد (3/ 45) عن محمد بن جعفر غُنْدَر

قالا: ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لثنتي عشرة ليلة بقيت من رمضان مخرجه إلى حنين فصام طوائف من الناس وأفطر آخرون، فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015