واللفظ للطبري ولعبد الله بن أحمد.

واختلف فيه على الأعمش:

• فرواه محمد بن عبيد الطنافسي عن الأعمش عن أبي خالد الوالبى عن وهب السوائي رفعه "بعثت أنا والساعة كهذه من هذه، إنْ كادت لتسبقها"

وجمع الأعمش السباحة والوسطى، وقال محمد بن عبيد مرة: إن كادت لتسبقني.

أخرجه أحمد (4/ 309) وهناد في "الزهد" (524) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (1460) والطبراني في "الكبير" (22/ 126)

• ورواه عمار بن رُزيق الكوفي عن الأعمش عن أبي خالد الوالبى عن جابر بن عبد الله.

أخرجه أحمد (4/ 309) ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (1847) عن أبي الجَوَّاب أحوص بن جَوَّاب عن عمار بن رزيق به.

والأول أصح.

الثاني: يرويه عنبسة بن الأزهر الشيباني عن سِماك بن حرب عن جابر بن سمرة رفعه "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى.

أخرجه الطبراني في "الكبير" (1998) عن محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا فروة بن أبي المغراء أنا إبراهيم بن المختار ثنا عنبسة به.

وإسناده لا بأس به.

1739 - حديث المستورد بن شداد "بُعثت في نفس الساعة، سبقتها كما سبقت هذه لهذه - لأصبعيه السبابة والوسطى-"

قال الحافظ: أخرجه الترمذي والطبري, ومثله في حديث أبي جَبيرة -بفتح الجيم وكسر الموحدة- الأنصاري عن أشياخ من الأنصار، أخرجه الطبري، وأخرجه أيضاً عن أبي جبيرة مرفوعا بغير واسطة بلفظ آخر" (?)

أخرجه يعقوب بن سفيان في "المعرفة" (2/ 218) والترمذي (2213) والبزار (3462) والطبري في "تاريخه" (1/ 15) والطبراني في "الكبير" (20/ 304) والرامهرمزي في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015