جالس (?)، فقلنا (?): أيبول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (?) كما تبول المرأة، قال: فجاءنا (?) فقال "أو ما علمتم (?) ما أصاب (?) صاحب بني إسرائيل؟ كان الرجل منهم إذا أصابه شيء من البول قرضه بالمقراض (?)، فنهاهم عن ذلك (?)، فعذب في قبره"
واللفظ لأحمد وابن أبي شيبة من حديث وكيع عن الأعمش.
قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ومن شرط الشيخين، تفرد زيد بالرواية عن عبد الرحمن بن حسنة ولم يخرجاه بهذا اللفظ"
1702 - "بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائما"
قال الحافظ: رواه أصحاب السنن وصححه ابن خزيمة وغيره من طريق عاصم بن لقيط بن صَبِرَة عن أبيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: فذكره" (?)
صحيح
أخرجه الطيالسي (ص 191) والشافعي في "مسنده" (ص 15) وعبد الرزاق (79 و 80) وأبو عبيد في "الطهور" (270) وابن أبي شيبة (1/ 11 و 27) وأحمد (4/ 32 - 33 و 33 و 211) والبخاري في "الأدب المفرد" (166) والدارمي (711) وعمر بن شبة في "تاريخ المدينة" (2/ 515 - 516 و 516) وأبو داود (142 و143 و144 و2366 و3973) وابن ماجه (407 و 448) والترمذي (38 و788) والحربي في "الغريب" (1/ 310) وبحشل في "تاريخ واسط" (ص 209 - 210) والنسائي (1/ 57 و 67) وفي "الكبرى" (98 و 117) وابن الجارود (80) والدولابي في "حديث سفيان الثوري" كما في "نصب الراية" (1/ 16) وابن خزيمة (150 و168) وأبو علي الطوسي في "مختصر الأحكام" (34 و 733) وأبو القاسم البغوي في "الصحابة" (2049) وابن المنذر في "الأوسط" (1/ 376) والطحاوي في