أخرجه الدارقطني (11/ 321)
ورواه أبو قِلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي عن أبي نعيم واختلف عنه:
فرواه أبو علي الطوسي في "مختصر الأحكام" (298) عن أبي قلابة مرسلا.
ورواه أحمد بن العباس البغوي وإسماعيل الصفار عن أبي قلابة موصولا بذكر أبي سعيد.
أخرجه الدارقطني (11/ 321)
- ورواه سفيان بن عُيينة عن عمرو بن يحيى عن أبيه مرسلا.
أخرجه الشافعي في "الأم" (1/ 79)
وقال: وجدت هذا الحديث في كتابي في موضعين: أحدهما منقطع، والآخر عن سعيد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
ومن طريقه أخرجه البيهقي في "المعرفة" (3/ 401)
قال الدارمي: الحديث أكثرهم أرسلوه"
وقال الترمذي: هذا حديث فيه اضطراب، وكان رواية الثوري عن عمرو بن يحيى أبيه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أثبت وأصح مرسلا"
وقال في "العلل": والصحيح رواية الثوري وغيره عن عمرو بن يحيى عن أبيه مرسل"
وقال الدارقطني في "العلل": المرسل المحفوظ"
وقال البيهقي: حديث الثوري مرسل، وقد روي موصولا وليس بشيء، وحديث حماد بن سلمة موصول وقد تابعه على وصله عبد الواحد بن زياد والدراوردي (?) "
وقال ابن التركماني: قلت: إذا وصله ابن سلمة وتوبع على وصله من هذه الأوجه فهو زيادة ثقة فلا أدري ما وجه قول البيهقي: وليس بشيء" الجوهر النقي 2/ 434
وقال ابن دقيق العيد في "الإمام": حاصل ما علل به الإرسال وإذا كان الواصل له ثقة فهو مقبول" (?)
وذكره النووي في "الخلاصة" (1/ 321 - 322) في فصل الضعيف وقال: ضعفه