تداووا فإن الله -عز وجل- لم يضع (?) داء إلا وضع (?) له دواء (?) إلا داء واحد الهرم (?) "
فكان أسامة قد كبر فقال: هل ترون (?) لي من دواء (?).
قال: وسئل النبي - صلى الله عليه وسلم -: ما خير (?) ما أعطي الناس؟ قال: "خلق حسن" (?) (?)
ومن طريقه أخرجه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (772) والبيهقي في "الآداب" (998) وابن الأثير في "أسد الغابة" (1/ 81)
وأخرجه ابن أبي شيبة (8/ 2 و 513 و 514 و 576 و 577) وفي "مسنده" (781 و 783) والحميدي (824) وأحمد (4/ 278) وهناد في "الزهد" (1259 و 1260) والبخاري في "الكبير" (1/ 2/ 20) و"الأدب المفرد" (291) وأبو داود (2015 و 3855) وابن ماجه (3436) ويعقوب بن سفيان في "المعرفة" (1/ 304 - 305) والترمذي (2038) وابن أبي خيثمة في "تاريخه" (أخبار المكيين 443) وابن أبي الدنيا في "المداراة" (75) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (1467 و 1468 و 1470 و 2668) والنسائي في "الكبرى" (7553 و 7554) وأبو القاسم البغوي في "الجعديات" (2680) وفي "الصحابة" (147) والطحاوي في "المشكل" (4423 و 4424) وفي "شرح المعاني" (2/ 236 و 238 و 4/ 323) والخرائطي في "المكارم" (ص 4) وابن قانع في "الصحابة" (1/ 13) وابن حبان (478 و 486 و 6061 و 6064) والطبراني في "الكبير" (1/ 144 - 152) و"الأوسط" (369 و 6376) و"الصغير" (559) و"المكارم" (12) وابن عدي (5/ 1692) والخطابي في "الغريب" (1/ 537) وابن شاهين في "الترغيب" (364) والحاكم (1/ 121 و 4/ 399 و 400) وتمام في "فوائده" (1290) وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" (1/ 174 و 266) وفي "معرفة الصحابة" (772) وابن بشران (795 و 812 و 1317) وابن حزم في "المحلى" (4/ 247) والبيهقي (5/ 146 و 9/ 343) وفي "الصغرى"