والطبراني في "الكبير" (1255) وفي "الأوائل" (23) والبيهقي في "الشعب" (3012)

عن حجاج بن المنهال البصري

وابن نصر في "الصلاة" (190) والدينوري في "المجالسة" (2758)

عن أبي الوليد هشام بن عبد الملك الطيالسي

والبيهقي في "الشعب" (3012)

عن علي بن عثمان بن عبد الحميد البصري

وابن عبد البر في "التمهيد" (24/ 79)

عن عمر بن موسى السامي

والطحاوي في "المشكل" (2552) وابن قانع في "الصحابة" (1/ 109)

عن عُبيد الله بن محمد التيمي العائشي

كلهم عن حماد بن سلمة عن داود بن أبي هند عن زُرارة بن أوفى عن تميم الداري مرفوعا "إنّ أول ما يحاسب به العبد الصلاة، فإن وجد صلاته كاملة كتبت له كاملة، وإن كان فيها نقصان، قال الله تعالى لملائكته، انظروا هل لعبدي من تطوع، فأكملوا له ما نقص من فريضته، ثم الزكاة، ثم الأعمال على حسب ذلك".

وفي لفظ "أول ما يحاسب به العبد الصلاة، فإن تمت فقد أفلح، وأنجح، وإنْ فسدت، فقد خاب وخسر، ثم سائر الأعمال"

واختلف فيه على حماد بن سلمة، فرواه مؤمل بن إسماعيل عنه عن ثابت البُنَاني عن زرارة عن تميم مرفوعا.

أخرجه الطبراني في "الكبير" (1256)

ومؤمل بن إسماعيل سيىء الحفظ كثير الغلط فلا عبرة بخلافه.

قال أبو الوليد الطيالسي: لم يرفع هذا الحديث أحد غير حماد بن سلمة" الصلاة لابن نصر 1/ 217، المجالسة 6/ 353

وقال الدارمي: لا أعلم أحدا رفعه غير حماد. قيل له: صح هذا؟ قال: أي"

وقال الحاكم: إسناده صحيح على شرط مسلم، وقصر به بعض أصحاب حماد بن سلمة، وموسى بن إسماعيل الحكم في حديثه"

طور بواسطة نورين ميديا © 2015