أخرجه عبد الرزاق (19522) عن معمر به.

وأخرجه أحمد (4/ 148 و 154) عن عبد الرزاق به.

وأخرجه الروياني (188) وابن خزيمة (2478) والطبراني في "الكبير" (17/ 340) وفي "فضل الرمي" (1) والبيهقي في "الشعب" (3992) والبغوي في "شرح السنة" (2641) وفي "التفسير" (3/ 45 - 46) وابن عساكر في "الأربعين في الحث على الجهاد" (ص 98) وفي "التاريخ" (ص 570) من طرق عن عبد الرزاق به.

والسياق لابن عساكر في "الأربعين" ولم يقل "رجلا" إلا هو، وسياق أحمد والبيهقي: عن عبد الله بن زيد الأزرق قال: كان عقبة بن عامر يخرج كل يوم ويستتبعه فكأنه كاد أنْ يمل فقال: ألم أخبرك ما سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول؟ قال: بلى.

ورواه حماد بن زيد عن أيوب السَّخْتياني عن يحيى بن أبي كثير عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مرسلًا.

أخرجه سعيد بن منصور (2451)

وحديث هشام الدستوائي أصح لأنّه من أثبت الناس في يحيى بن أبي كثير كما قال أحمد وغيره.

وعبد الله بن زيد الأزرق لم يَرو عنه إلا أبو سلام الأسود كما في "الميزان".

وللحديث شاهد من حديث أبي هريرة ومن حديث أنس ومن حديث أبي الشعثاء جابر بن زيد مرسلًا.

فأما حديث أبي هريرة فله عنه طرق:

الأول: يرويه عمر بن الصُّبْح عن مقاتل بن حيان عن سعيد بن أبي سعيد عن أبيه عن أبي هريرة مرفوعًا "إن كل لهو لهى به المؤمن باطل، إلا في ثلاث: رميه الصيد بقوسه، وتأديبه فرسه، وملاعبته امرأته، فإنّه من الحق. وإن الله تعالى يدخل بالسهم الواحد ثلاثة الجنة: صانعه محتسبا، والمُمِد به في سبيل الله -عز وجل-، والرامي به مجاهدا"

أخرجه أبو يعقوب القراب في "فضائل الرمي" (12)

وعمر بن الصبح هو ابن عمران التميمي قال الدارقطني: متروك، وقال ابن حبان: يضع الحديث على الثقات، وقال النسائي: ليس بثقة"

وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (5305) والحاكم (2/ 95) من طريق سويد بن عبد العزيز الدمشقي ثنا محمد بن عجلان عن سعيد المقبري عن أبي هريرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015