يرويه إياد بن لَقِيط السَّدوسي عن أبي رِمْثَة التيمي، وعن إياد غير واحد، منهم:

1 - عبد الملك بن عمير الكوفي.

أخرجه ابن سعد (1/ 427) وابن أبي شيبة في "مسنده" (إتحاف الخيرة 5509) وأحمد (2/ 227 و 4/ 163) وابنه (2/ 227 و 228) والبخاري في"الكبير" (2/ 1/ 321) والترمذي في "الشمائل" (42 و 44) والدارمي (2393) وابن أبي عاصم في "الآحاد" (1140) وفي "الديات" (ص 121) وابن الجارود (770) والنسائي (8/ 180) وفي "الكبرى" (9657) والطبري في "تهذيب الآثار" (مسند الزبير 915) وأبو القاسم البغوي في "الصحابة" (493 و 495 و 686 و 687 و 690) وابن أبي حاتم في "العلل" (1438) وابن قانع في "الصحابة" (3/ 241) والطبراني في "الكبير" (22/ 283) والرامهرمزي في "المحدث الفاصل" (260) والحاكم (2/ 607) وأبو نعيم في "الصحابة" (6790) والبيهقي في "الدلائل" (1/ 237) وفي "الأسماء" (ص 111) وفي "الشعب" (1438) وأبو محمد البغوي في "الشمائل" (176 و 753) من طرق عن عبد الملك بن عمير عن إياد بن لقيط عن أبي رمثة قال: أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. ومعي ابني (?)، فقلت لابني لما رأيته: هذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأخذته رِعْدَة هيبة له، فقلت: يا نبي الله إني رجل طبيب، وإنّ والدي طبيب، من أهل بيت نتطبب (?)، فأرني (?) ظهرك، فإن تكن سِلْعة أبطها، وإنْ تك غير ذلك أخبرتك، فإنّه ليس إنسان أعلم بخرج أو خراج مني، فقال: "أجل (?) طبيبه الله - عز وجل -" وعليه بردان أخضران، وله شعر قد علاه الشيب، وشيبه أحمر، فقال لي "ابنك هذا؟ " قلت: أي وربّ الكعبة، قال: "ابن (?) نفسك"؟ فقلت: أشهد به، فقال: "إنّه لا يجني عليك ولا تجني عليه" السياق لابن أبي عاصم.

قال الحاكم: صحيح الاسناد"

قلت: وهو كما قال.

2 - عبيد الله بن إياد بن لقيط.

أخرجه ابن سعد (1/ 426 و 427 و 438 و 452 - 453) وأحمد (2/ 226 و 228)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015