78 - للاعتقادِ أثرٌ في مفهومِ المحكمِ والمتشابِه.

79 - من أشهرِ كتبِ المخالفينَ في مفهومِ المحكمِ والمتشابهِ كتابُ «متشابِهِ القرآن» للقاضي عبد الجبار المعتزليِّ (ت: 415).

80 - أنواعُ المتشابِهِ التي تُحكى في علومِ القرآن: المتشابه الذي يقابلُ المحكم، والمتشابه على حفَّاظ القرآنِ، والمتشابه من المقاطع.

80 - المتشابه الذي يقابل المحكم نوعان: المتشابه النِّسبيُّ، والمتشابه الكليُّ الذي لا يعلمُه إلاَّ الله.

81 - المتشابه الكليُّ لا علاقةَ له بالتَّفسيرِ.

81 - كتبُ المتشابِهِ على حفَّاظِ القرآنِ.

• كتبُ متشابه المقاطع، وأمثلةٌ لها.

83 - علم متشابِه المقاطع صعبٌ، ولا يخلو البحثُ في المناسبةِ بين المقطعين من تكلُّفٍ.

87 - ظهرَ علمُ الوجوهِ والنَّظائرِ على يد مقاتل (ت: 150) ومن كتبَ بعده، فهو عالَةٌ عليه في هذا العلمِ.

87 - الكتبُ المطبوعةُ في علمِ الوجوهِ والنَّظائرِ.

88 - معنى مصطلح الوجوه والنَّظائر، وذكرُ مثالٍ من كتابِ مقاتل (ت: 150).

90 - كتبُ الوجوه والنَّظائرِ جمعٌ للمتفرِّقِ من أقوالِ المفسِّرين.

90 - كتبُ الوجوه والنَّظائرِ تعمدُ إلى بيان المعنى السِّياقيِّ للَّفظةِ.

90 - يظهرُ التَّكلفُ في ذكرِ بعضِ الوجوهِ التي يمكنُ أن تتداخلَ فيما بينها.

91 - الوجوهُ المذكورةُ قد تكونُ مرتبطةً بأصلِ المعنى في لغةِ العربِ، أو بالمشهورِ من إطلاقِ اللَّفظِ.

94 - حكايةُ الوجوهِ تفيدُ في حصرِ المعاني التي يحتملُها الوجهُ في القرآنِ، كما قد تفيدُ في بيانِ مصطلحاتِ القرآنِ في الألفاظِ.

95 - المؤلفات في أحكامِ القرآنِ.

96 - التَّفاسيرُ المطوَّلةُ لا تخلو من ذكر أحكامِ القرآنِ.

96 - كان ترتيبُ كتب أحكامِ القرآن على طريقتين: ترتيبُها على سورِ القرآنِ، وترتيبُها على مسائلِ الفقهِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015