وقال أبو سليمان الدارائى: معناه والذين جاهدوا فيما
علموا لنهدينهم إلى ما لم يعلموا، وعن بعض الحكماء: من عمل بما علم وفق لما لا يعلم، وقيل: أن الذي نرى من جهلنا بما لا نعلم هو من تقصيرنا فيما نعلم.