بل ((يا أيها النبي)) ((يا أيها الرسول)) وحرم على الأمة نداءه باسمه.
وكره الشافعي أن نقول في حقه: الرسول، بل: رسول الله، لأنه ليس فيه من التعظيم ما في الإضافة.
وفَرَض على من ناجاه أن يقدم بين يدي نجواه صدقة ثم نسخ بعد ذلك،