وكذا العبور عند المالكية.
وأن تطوعه في الصلاة قاعداً كتطوعه قائماً، وأن عمله له نافلة.
ويخاطبه المصلي بقوله: السلام عليك أيها النبي، ولا يخاطب غيره، وكان يجب على من دعاه وهو في الصلاة أن يجيبه، ولا تبطل صلاته،