وأن يدفع بالتي هي أحسن، وكُلّف من العلم وحده ما كلفه الناس بأجمعهم، وكان مطالباً برؤية مشاهدة الحق مع معاشرة الناس بالنفس والكلام، ذكر الثلاثة ابن سبع وابن القاص في "تلخيصه".

وقال أبو سعيد في "شرف المصطفى": كُلِّف من العمل بما كُلِّف به الناس أجمعين. وبين الأمرين فرق، وكان يؤخذ عن الدنيا حالة الوحي، ولا يسقط عنه الصوم والصلاة وسائر الأحكام ذكره

طور بواسطة نورين ميديا © 2015