3- ويقال: إنه قيل لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ استغفر لَهُ. فنزلت فِيهِ:
«مَا كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ» والآية التي بعدها [1] .
4- وكانت لأبي طالب أشعار فِي رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ شاعرا [2] 5- حَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا هشام بن يوسف، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ.
عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ [3] قَالَ: دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أبا طالب إلى كلمة