فما زلت مذ نبّئته بكآبة [1] ... أراعي النجوم خاشع الطرف واجما 3/ 304
فراجعت نفسي ثُمَّ قلت لَهَا اصبري ... فَإِن الإمام كَانَ بالله عالما
83- وقالت أم الْهَيْثَم بْن الأسود:
أقر عيني أن جاءت مقلدة ... خيل الشبامين في أعناقها الخرق
تحملن كُلّ فتى حلو شمائله ... بمثله تدرك الأوتار والحنق