ثم ختم كتابه بعد سنة بقول الشّاعر:
إلى الحول ثم اسم السّلام (?) عليكما … ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر (?)
216 - الخنساء:
وما كرّ إلاّ كان أوّل طاعن … وما أبصرته الخيل إلاّ اقشعرّت
فيدرك ثأرا وهو لم تخطه القنا … فمثل أخي يوما به العين قرّت (?)
ولست أرزّى بعده برزيّة … فأذكره إلاّ سلت وتجلّت
217 - وقال عبد العزيز بن مسلم العقيلي: مررت بقبر أبي محجن (?) بأرمينية (?) تحت شجرات من كرم، فذكرت أبياته، وعجبت من الاتفاق في