قال (ح): في رواية الطبراني عن عمار أنّه قال يوم صفين: الجنَّة تحت الأبارقة، الصواب البارقة وهي السيوف اللامعة، ويمكن تخريجه: على ما قال الخطابي أن السيف يقال له إبريق لوزن أفعيل من البريق، والأبارقة جمع إبريق (?).
قال (ع): فلا وجه حينئذ لدعوى الصواب (?).
قلت: المراد بالصواب من حيث الرِّواية.